ستون عاما من الزلزال
29 فبراير 1960 الساعة 11:40 مساء
في ليلة 29 فبراير 1960، الساعة 11:40 مساء، تعرضت أكادير لزلزال بلغت قوته 5,7 درجة على مقياس ريشتر، خلفت هذه الكارثة أكثر من 15.000 قتيلا و25.000 جريحا.
دمرت أحياء أكادير أوفلا وفونتي التي كانت تقع على الجبل بشكل كامل جعلت البلد في حالة حداد.
في أعقاب الكارثة، وجه الملك محمد الخامس لشعبه خطابا تاريخيا...
دمر الزلزال أكثر من 907 من القصبة. وتم هدم المباني الآيلة للسقوط لأسباب أمنية. وبقي السور الجنوبي قائما يشهد على صلابة البناء تذكارا للتاريخ.