السور الشرقي، حائط تاريخي يكشف وصمات زمنه
أثناء ترميمه، وحتى تستمر آثار التاريخ في توجيه مستقبل القصبة، ثم حجز جزء من الجدار الشرقي التاريخي حيث لم يخضع لأي شكل من أشكال إعادة التأهيل أو حتى التجيير.
وهكذا تعري وصمات النذوب عمره ونتوقف على العمليات المتعددة لإستعادة العمل به وتبايناته وماديته.
كما يظهر كيف تم بناء الجدار، ونرى أيضًا العديد من الطلاء وكذلك الجير.
هذا الجزء من الجدار يشهد على مدى مقاومة هذا الموقع. الذي تعرض لتقلبات التاريخ والذي يستمر في إعطاء دروس التاريخ.