الحائط الشرقي وخط الذاكرة الفاصل
للتمييز بين الأجزاء السفلى التي قاومت الزلزال وبين الأجزاء العليا التي أعيد بناؤها في إطار مشروع التأهيل (2020-2024) تم الإعتماد على معالجة الواجهة التي من خلالها كانت مرحلة الطلاء بالجير مناسبة للتمييز بين أجزاء السور التي قاومت الزلزال من جهة، والأجزاء التي أعيد بناؤها من جهة أخرى واستعمل لذلك لونان من الطلاء بالجير يميز بينهما، لون أكثر رسوخا يشير إلى الجزء ما قبل الزلزال، ولون أقل رسوخا يبين الجزء الذي تمت إعادة بناءه.