إنبعاث قصبة أكادير أوفلا
بعد مرور ستين سنة على كارثة الزلزال: اتخذ قرار إحياء هذا الموقع الرمزي في تاريخ المغرب، في احترام كامل للبروتوكولات الدولية الجاري بها العمل في مجال معالجة المآثر بعد الكوارث التي تعرضت لها، وباعتماد أحدث التقنيات في هذا الميدان؛ وذلك، لكي يتم فتح الموقع للزيارة والترحم.
وهكذا مكن البرنامج الملكي للتنمية الحضرية لأكادير(2020-2024) الذي تم التوقيع عليه يوم 4 فبراير 2020، تحت الرئاسة الفعلية لصاحب لجلالة الملك محمد السادس نصره الله، من رصد 120 مليون درهم لتأهيل “قصبة” اكادير أوفلا التي تجسد مكونا من تاريخ المملكة المغربية.